افتتاح الطبعة الثانية للصالون الجهوي غرب للإنتاج وترقية الصادرات بتلمسان
انطلقت فعاليات الطبعة الثانية للصالون الجهوي غرب للإنتاج وترقية الصادرات، اليوم الثلاثاء بمركز المعارض للكدية بتلمسان، والتي ترمي إلى إعطاء دفعة لتصدير المنتجات المحلية، حسب ما أفادت به (واج).
وسجلت هذه التظاهرة الاقتصادية، التي أعطى إشارة انطلاقها والي الولاية والمدير العام لضبط النشاطات بوزارة التجارة و ترقية الصادرات، مشاركة أزيد من 70 مؤسسة عمومية وخاصة تنشط في شتى الميادين على غرار الصناعة الغذائية والمواد الصيدلانية والمنتجات الغذائية والعتاد الفلاحي وأنشطة محلية أخرى بإمكانها ولوج الأسواق الإفريقية والعربية والأوروبية.
وأبرز المدير العام لضبط النشاطات بوزارة التجارة وترقية الصادرات، سامي قلي، أهمية تنظيم مثل هذه التظاهرة التي تسمح للمتعاملين بالالتقاء وتبادل تجاربهم وربما تكوين شراكات بغية تصدير منتجاتهم.
وأشار قلي إلى أن “مثل هذا المعرض يعكس الاهتمام الذي توليه السلطات العمومية لترقية تصدير المنتجات الوطنية خارج المحروقات. وقد بلغت قيمة الصادرات خلال هذه السنة أكثر من 5 مليار دولار على أن تصل قبل نهاية السنة الى 7 مليار دولار”.
و أكد ذات المسؤول أن السلطات العمومية وضعت جميع الأليات لتشجيع المنتجين الوطنيين لولوج الأسواق الأجنبية. كما ثمن بقرار البنك الوطني الجزائري والبنك الخارجي الجزائري بفتح تمثيليتهما بالخارج للتسهيل وإزالة العقبات التي تواجه عمليات التصدير.
وتضم الطبعة الثانية من هذا الصالون نشاطات مختلفة لمتعاملين من 16 ولاية من غرب البلاد ينشطون في مختلف الميادين، على غرار الصناعة الغذائية والهواتف والمواد الغذائية وكذا النشاطات ذات الصلة بالصيد البحري و النجارة والصناعة الصيدلانية وغيرها من الاختصاصات.
انطلقت فعاليات الطبعة الثانية للصالون الجهوي غرب للإنتاج وترقية الصادرات، اليوم الثلاثاء بمركز المعارض للكدية بتلمسان، والتي ترمي إلى إعطاء دفعة لتصدير المنتجات المحلية.
وسجلت هذه التظاهرة الاقتصادية، التي أعطى إشارة انطلاقها والي الولاية والمدير العام لضبط النشاطات بوزارة التجارة و ترقية الصادرات، مشاركة أزيد من 70 مؤسسة عمومية وخاصة تنشط في شتى الميادين على غرار الصناعة الغذائية والمواد الصيدلانية والمنتجات الغذائية والعتاد الفلاحي وأنشطة محلية أخرى بإمكانها ولوج الأسواق الإفريقية والعربية والأوروبية.
وأبرز المدير العام لضبط النشاطات بوزارة التجارة وترقية الصادرات، سامي قلي، أهمية تنظيم مثل هذه التظاهرة التي تسمح للمتعاملين بالالتقاء وتبادل تجاربهم وربما تكوين شراكات بغية تصدير منتجاتهم.
وأشار قلي إلى أن “مثل هذا المعرض يعكس الاهتمام الذي توليه السلطات العمومية لترقية تصدير المنتجات الوطنية خارج المحروقات. وقد بلغت قيمة الصادرات خلال هذه السنة أكثر من 5 مليار دولار على أن تصل قبل نهاية السنة الى 7 مليار دولار”.
و أكد ذات المسؤول أن السلطات العمومية وضعت جميع الأليات لتشجيع المنتجين الوطنيين لولوج الأسواق الأجنبية. كما ثمن بقرار البنك الوطني الجزائري والبنك الخارجي الجزائري بفتح تمثيليتهما بالخارج للتسهيل وإزالة العقبات التي تواجه عمليات التصدير.
وتضم الطبعة الثانية من هذا الصالون نشاطات مختلفة لمتعاملين من 16 ولاية من غرب البلاد ينشطون في مختلف الميادين، على غرار الصناعة الغذائية والهواتف والمواد الغذائية وكذا النشاطات ذات الصلة بالصيد البحري و النجارة والصناعة الصيدلانية وغيرها من الاختصاصات.