ذكرت مصادر إعلامية أن جهات مسؤولة أكدت أنه من تأجيل الإنتخابات لن يكون مطروحا، وما يتم الترويج له من طرف بعض السياسيين حول إمكانية تأجيل الإنتخابات الرئاسية وتعديل الدستور هي تحليلات خاطئة، موضحة أن مثل هذه المعلومات هدفها التشويش على المواعيد السياسية الهامة.
وأكدت تلك المصادر أن الانتخابات الرئاسية ستجري في موعدها المحدد قانونا في أفريل المقبل، نافيا ما صرح به رؤساء الأحزاب السياسية الموالية على وجه الخصوص حول إمكانية تأجيل الإنتخابات.
