الخائن هشام عبود في قلب فضيحة مدوية بالمغرب

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وبشكل واسع فيديو مخل بالحياء للخائن هشام عبود مع بائعة هوى بأحد الفيلات الفاخرة في المغرب.

 

وأظهر الفيديو الذي لم تتجاوز مدته الدقيقة دردشة بين خادم المخزن “عبود” وإحدى العاهرات التي كانت تصور مقطع الفيديو دون علمه، على ما يبدو.

 

وسلط رواد مواقع التواصل الاجتماعي وبعض النشطاء في تعليقاتهم وتحليلاتهم، الضوء على الممتلكات التي تحصل عليها الخائن هشام عبود مقابل التطاول على رموز الدولة الجزائرية وقيادتها.

 

وينتهج المخزن سياسة الإغراء مع بائعي الذمم بالتطاول على رموز الدولة الجزائرية، والترويج لمقترح باطل “الحكم الذاتي في الصحراء الغربية”، مقايل توفير حياة البذخ والرفاهية.

 

ويبدو أن نظام المخزن العميل، بدأ تدريجياً في التخلص من أحد أزلامه بتسريب مقاطع فيديو مخلة بالحياء عنه، وصولاً إلى تحييده.