كشف الدكتور سعيد بويزري عضو المجلس الإسلامي الأعلى، ولجنة الفتوى الوزارية، أن الشعب الجزائري مستهدف في دينه و عقيدتهووحدته.
ودعا المتحدث إلى ضرورة التوحد والتحلي بمستوى عالي من اليقضة لمواجهة التحديات المختلفة و تحقيق الانتصار، من خلال التمسك بالمقومالديني و هو الاسلام بالإضافة إلى المُقَوِم الثاني وهو التاريخي الذي يجمع ولا يفرق، وقال: “علينا أن نُفعِلَه بقراءة إعتبار لتاريخنا،والاستثمار في هذه المحطات التاريخية لتوريثها لأجيال اليوم و الغد“.
وأكد الدكتور أن الجزائر أعظم وأكبر بكثير من هذه المشكلات، ولاخوف عليها فهي محفوظة بحفظ الله وستره وعافيته.
وتابع : “لا لليأس، لا للقنوط و لا للفشل نصيحتي للشباب هذا الوطن كبير وسيظل كبيرا وأي مولود جديد يولد كبيرا لأنه ولد في الجزائر بلادالإسلام، تمسكوا بالأمل والعمل والجِد“.