لم يستسغ رواد مواقع التواصل الاجتماعي خرجة الإتحاد الدولي لكرة القدم بعدما كانت الهيئات الرياضية صارمة مع فتحي نورين وقست عليه بالعقوبة، بذريعة إقحام السياسة في الرياضة، في وقت أباحت هذه الهيئات كل التدخلات والمواقف من الرياضيين واتحادياتهم الذين قرروا مقاطعة روسيا بعد غزوها لأوكرانيا.
وجاء في إحدى التعليقات: “المصارع الجزائري فتحي نورين انسحب من مواجهة لمنافس من الكيان الصهيوني في الألعاب الأولمبية الماضية فعوقب بالإيقاف عشر سنوات هو ومدربه بذريعة إدخال السياسة في الرياضة، والآن يقومون بعكس ما يقولون سياسة الكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بالعرب والمسلمين”.
تجدر الاشارة أن مواقع التواصل الاجتماعي قد اشتعلت، بدعوات لإنصاف المصارع الجزائري فتحي نورين، الذي عوقب بالإيقاف لمدة 10 سنوات، لرفضه مواجهة منافس صهيوني.