استنكر فرع المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي بجامعة المسيلة، تأخر صب الأجور قبل شهر رمضان.
وكشف الفرع النقابي، أنه وإلى حد اليوم لم يتقاض أساتذة وعمال الجامعة أجرة شهر مارس، التي عرفت تأخراً لأكثر من 10 أيام، متسائلين عمن يتحمل مسؤولية هذا التأخير.
وأضاف كناس، أن جامعة المسيلة، تعيش على وقع الصراع بين نقابة الأساتذة والعمال للاتحاد العام العمال الجزائريين، ومدير الجامعة، الأمر الذي تسبب في تراجع ترتيب جامعة المسيلة في آخر تصنيف للمستودعات الرقمية “webometrics” من المرتبة الأولى وطنيا إلى المراتب الأخيرة، بالإضافة إلى تراجعها في مختلف التصنيفات العامة لهذا الأخير.