عرج وزير الاتصال، الناطق الرسمي للحكومة في حوار صحفي، إلى ملف الذاكرة العالق بين الجزائر وفرنسا.
وقال في هذا الخصوص: “إن “مسألة الذاكرة مهمة وفي صلب رهانات متعددة”، وهو يشمل مسؤولية فرنسا في الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها في بلدنا، والاعتذار والتعويض لاسيما بالنسبة لحالات التجارب النووية في الجنوب”.
وأضاف قائلا: “وذلك بموجب مبدأ “الملوث يدفع” المنصوص عليه في القانون الدولي ومبدأ ينص عليه القانون الفرنسي”.
بلحيمر: على فرنسا تحمل مسؤولياتها في الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها في بلادنا
