احتلت مؤسسة دزاير توب للصحافة والاعلام الريادة في مجال الفيديوغرافيك الصوتي، متفوقة عن مثيلاتها وطنيا ومغاربيا، مؤكدة تفوقها وعلو كعبها في تقديم المعلومة عبر صفحاتها ومواقعها على وسائل التواصل الاجتماعي
وارتأت، دزاير توب فيما سبق أن تضيف إلى شبكتها البرامجية الفيديوغرافيك الصوتي باللغات العربية الانجليزية والفرنسية، سعيا منها لإيصال خدمة إعلامية احترافية بطريقة مبتكرة، تعتمد على “الديجيتال” في نقل المعلومة باختلاف مجالاتها، سيما ما تعلق بالدفاع عن الوحدة الترابية وأمن الجزائر، باعتبارها خط دفاع عن الوطن.
وسجل قسم الفيديوغرافيك عددا كبيرا جدا من التفاعلات، تشمل التعليقات، البارتاج في مجموعات وصفحات أخرى، نظرا لما تحمله من قيمة فنية وتقنية، باللغات العربية، الانجليزية والفرنسية.
وفي إحصائيات رسمية، فقد بلغ عدد متابعي الصفحة الرسمية لدزاير توب على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أزيد من خمسة ملايين ومائة ألف متابع من مختلف بقاع العالم
كما تسجل دزاير توب 350 ألف مشترك على يوتيوب، إضافة إلى ما يفوق المليون متابع عبر العديد من الصفحات الفايسبوكية الأخرى الداعمة وتويتر، و 450 ألف مشترك على إنستغرام.
أما في ما يتعلّق بقناة دزاير توب الرقمية، فقد حققت عددا كبيرا من المشاهدات لبرامجها المتنوعة الإخبارية والرياضية والترفيهية والثقافية والدينية وغيرها، بما يتماشى وأذواق كل المتابعين، على صفحات مؤسسة دزاير توب في مواقع التواصل الاجتماعي، كما تملك أستوديوهات تلفزيونية محترفة ووسائل تقنية رفيعة، ومعروف على مؤسسة دزاير توب إنتاج الروبرتاجات التسويقية والإشهارات التلفزيونية القصيرة والبرامج ذات المشاهدة الكبيرة.
كما تتوفر قناة دزاير توب الرقمية على استوديو تفاعلي، يستضيف مختلف الشخصيات الفاعلة في شتى المجالات، لإنارة الرأي العام، يعمل به طاقم صحفي وتقني محترف، هدفه الوحيد إيصال الرسالة الإعلامية الهادفة لجمهور المتابعين، والدفاع عن الجزائر دون هوادة.
ومن جانبها، حققت “جريدة دزاير سبور” الورقية، التابعة للمجمع، أرقاما قياسيّة، حيث يقوم بتحميلها يوميا أزيد من 50 ألف متابع، من الموقع الرسمي “دزاير توب”.
وقد سخّرت مؤسسة دزاير توب الإعلامية مختلف وسائلها المتاحة لديها خدمةً للجزائر ودفاعاً عن مؤسسات الجمهورية، ونذرت كافّة إمكانياتها ومجهودها الذي يقدّمه فريقٌ شابّ طموح، في مجابهة أعداء الجزائر والمتآمرين عليها في الداخل والخارج، بالكلمة المقروءة والمسموعة والصورة المشاهدة، فكرّست قسطا وافرا من برامجها الإعلامية اليومية بهدف فضح مؤامراتهم ومخططاتهم التي تسعى للإضرار بأمن الدولة الجزائرية، وهو واجب عليها نتشرف بتحمله، وهي كذلك تسعى جاهدة من أجل نشر قيم التسامح والتعايش بين فئات الشعب الجزائري بما يؤدي إلى تمتين اللحمة الوطنية ونبذ الخلافات والقضاء على الأحقاد، مساهمة منها في أمن وأمان الجزائر ورقيّها واستقرارها.