أكد المحامي والحقوقي الفرنسي جيل دوفارس، أن جميع الحقوقيين لبوا نداء الرئيس تبون لتحقيق العدالة للقضية الفلسطينية.
كما أوضح جيل دوفارس، أن هذه المهمة ليست سهلة للمحكمة الدولية لأنها أمام أكبر جريمة تم ارتكباها منذ تأسيسها، وقال:” لدينا جدول أعمال عاجل وسريع وآخر على المدى الطويل وفي الوقت الراهن يجب علينا فتح نقاش على الجرائم المرتكبة ومطالبة المحكمة الدولية بفتح تحقيق، كما قدمنا طلبا ثالثا وهو آمر بتوقيف دولي للمسؤولين عن هذه الجرائم من بينهم الوزير الأول للكيان الصهيوني ووزير حربه والمسؤول العسكري”.
وتابع:”سنقوم بهذا العمل لأنه أساس واجبنا المهني، على الدول الغربية أخذ هذا الموضوع بجدية ونرحب بجميع المبادرات للدفاع عن حقوق الفلسطينيين”.