طوفان الأقصى…عام يمر على جرائم الكيان الصهيوني… إلى متى؟

طوفان الأقصى…عام يمر على جرائم الكيان الصهيوني… إلى متى؟

تمر اليوم الإثنين، الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، أي 365 يوما من الرعب والقتل والتدمير وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان، حيث القيام باعدامات ميدانية لمختلف الفئات منذ سنة من الآن.

وتسبب جرائم الكيان الصهيوني في تدهور الوضع الصحي، البيئي، الإنساني والتعليمي بقطاع غزة، ضاربا عرض الحائط قرارات مجلس الأمن الرامية لوقف العدوان، حيث تعمد المحتل اتلاف البنى التحتية واجبار الأسر على النزوح المستمر لأماكن يدعي أنّها “آمنة”، في نفس الوقت قام العدو بقصف النازحين والطوابير الطويلة الباحثة عن المياه الصالحة للشرب والأكل.

وتسببت جرائم الكيان الصهيوني خلال سنة في استشهاد 41870 شخصا من بينهم 16 ألف و891 طفل، 11845 إمرأة و 2419 مُسن ، بالاضافة إلى إصابة 97 ألف و166 شخص مع فقدان أزيد من 10 آلاف أخرين، واعتقال أزيد من 12 ألف فلسطينيا من مختلف الفئات، حيث تم شطب 1364 أسرة و902 عائلة فلسطينية من السجل المدني.

 

ولم يسلم الأطباء والصحفيين من هذه الإعتداء، حيث تم تسجيل استشهاد 175 صحفي، و 986 طبيبا وأزيد من 85 شخص ينتمي إلى طواقم الدفاع المدني، وكذا 203 شهيد ينتسب لوكالة الغوث “الأونروا”

 

وقتل الجيش الصهيوني 07 موظفين تابعين “للمطبخ المركزي العالمي” من جنسيات فلسطينية، بريطانية، أسترالية، بولندية، أمريكية وكندية.

وكلف هذا العدوان وزارة الأوقاف الفلسطينية خسائر قُدرت بـ 350 مليون دولار، من خلال تدمير 814 مسجدا بشكل كلي و148 بشكل جزئي من أصل 1245 مسجد، و 03 كنائس، ما أدى إلى استشهاد 238 شخصا من بينهم أئمة، وموظفين إداريين.

تمر اليوم الإثنين، الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، أي 365 يوما من الرعب والقتل والتدمير وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان، حيث القيام باعدامات ميدانية لمختلف الفئات منذ سنة من الآن.
وتسبب جرائم الكيان الصهيوني في تدهور الوضع الصحي، البيئي، الإنساني والتعليمي بقطاع غزة، ضاربا عرض الحائط قرارات مجلس الأمن الرامية لوقف العدوان، حيث تعمد المحتل اتلاف البنى التحتية واجبار الأسر على النزوح المستمر لأماكن يدعي أنّها “آمنة”، في نفس الوقت قام العدو بقصف النازحين والطوابير الطويلة الباحثة عن المياه الصالحة للشرب والأكل.
وتسببت جرائم الكيان الصهيوني خلال سنة في استشهاد 41870 شخصا من بينهم 16 ألف و891 طفل، 11845 إمرأة و 2419 مُسن ، بالاضافة إلى إصابة 97 ألف و166 شخص مع فقدان أزيد من 10 آلاف أخرين، واعتقال أزيد من 12 ألف فلسطينيا من مختلف الفئات، حيث تم شطب 1364 أسرة و902 عائلة فلسطينية من السجل المدني.

ولم يسلم الأطباء والصحفيين من هذه الإعتداء، حيث تم تسجيل استشهاد 175 صحفي، و 986 طبيبا وأزيد من 85 شخص ينتمي إلى طواقم الدفاع المدني، وكذا 203 شهيد ينتسب لوكالة الغوث “الأونروا”

وقتل الجيش الصهيوني 07 موظفين تابعين “للمطبخ المركزي العالمي” من جنسيات فلسطينية، بريطانية، أسترالية، بولندية، أمريكية وكندية.
وكلف هذا العدوان وزارة الأوقاف الفلسطينية خسائر قُدرت بـ 350 مليون دولار، من خلال تدمير 814 مسجدا بشكل كلي و148 بشكل جزئي من أصل 1245 مسجد، و 03 كنائس، ما أدى إلى استشهاد 238 شخصا من بينهم أئمة، وموظفين إداريين.