مجلة الجيش : هذه هي ”حقيـقة مدنـية مـاشي عسكـرية”
حجم الخط : +-
جاء في صفحة “تعليق” الخاصة بمجلة الجيش الصادر عددها الأخير اليوم تفسير لحقيقة الشعار الذي يتم تداوله مؤخرا “مدنية ماشي عسكرية”.
وأبرزت المجلة حقيقة هذا الشعار في النقاط التالية:
- الجيش تمسك فعليا و ميدانيا ووجدانيا بمبدأ البقاء دائما مع الشعب تحت أوامر قيادته
- أعداء الوطن لم يستسيغوا تلك اللوحات الخلابة التي جمعت المواطن بالجندي و الشعارات القوية جيش شعب خاوة خاوة
- هؤلاء حضروا لاستثمار خبيث في الحراك من خلال حرب إلكترونية دنيئة
- عدد صفحات الفايسبوك المغربية التي تهاجم الجزائر و جيشها بلغ أكثر من 500 صفحة والفرنسية 150 صفحة والصهيونية 20 صفحة
- الأعداء يستعملون صفحاتهم لترويج الإشاعات و مهاجمة الجيش و السلطة
- هؤلاء زعموا أن الجزائر أرسلت جيشها في عمليات عسكرية خارج الحدود تحت مظلة قوات أجنبية
- بعض أبناء جلدتنا لجؤوا إلى الغرف السوداء وإلى المخابر الخفية لابتكار فيروسات اشد فتكا من كورونا
- اندس الخونة و الجواسيس في أواسط الجماهير رافعين و مرددين شعارا اقل ما يقال عنه أخرق ” دولة مدنية ماشي عسكرية”
- أين توجد هذه الدولة العسكرية التي يرفض ”الأحرار” وجودها و ينددون بممارستها
- الذين باعوا أنفسهم للشيطان لا يقولون إلا ما يملى عليهم ولا يسمعون الا مايرده أسيادهم سماعه
- جبهة الإنقاذ الإسلامية و أذرعها الإرهابية هم أول من تبنوا شعارات المساس بالجيش
- لا غرابة إن وجدنا منظمات إسلاموية إرهابية تتضامن مع العلمانيين الأحرار الذين يريدون الديمقراطية الأوليغارشية
- ما معنى أن يتحد الأعداء التاريخيين و الأبديين اللذين تفرقهم الايديولوجيات و الأهداف ضد الجيش