يواصل مسلسل الإصابات ضرب لاعبي المنتخب الوطني الجزائري قبل شهر عن موعد انطلاق كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار.
وشكلت إصابة الثنائي عيسى ماندي و ريان أيت نوري ضربة موجعة لجمال بلماضي قبل انطلاق الكان ولم يجد بديلا بمستواهما يستطيع قيادة دفاعات الخضر رغم أن الثنائي يواصل العلاج وعودتهما مرتقبة نصف الشهر الحالي.
في حين عودة المحارب اسماعيل بن ناصر ستمنح حلول كثيرة في وسط الميدان للناخب الوطني رغم التأخر الذي ظهر عليه خلال المباراة الأخيرة لميلان.
ومن المرتقب أن تشهد قائمة المنتخب الوطني الجزائري النهائية لكأس أمم إفريقيا المقبلة العديد من المفاجأت في ظل عودة بعض اللاعبين بقوة على غرار يوسف بلايلي ياسين ابراهيمي و فوزي غلام الذين قد يخلطون الأوراق ويعودون للخضر.