استذكر وزير وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، اليوم الأحد، جرائم الاستعمار الفرنسي المرتكبة في حق الجزائريين.
وكتب الوزير في تغريدة له عبر التويتر: 18 ديسمبر 1832 نستذكر تلك الجريمة الاستعمارية النكراء في حق بنات وأبناء الشعب الجزائري الذين اعتصموا بجامع كتشاوة دفاعا عنه “.
مضيفا:” متصدّين لمحاولة تحويله إلى كنيسة وطمس إحدى مكونات الهوية الوطنية الراسخة فضحّوا بالنفس والنفيس في الإسلام دينا والجزائر وطنا. رحمة الله على الشهداء الأمجاد”.
