فندت وزارة الدفاع الوطني، الأخبار التي يتم تداولها مؤخرا و التي مفادها أن المؤسسة العسكرية تستند في مهامها الداخلية والخارجية الى أوامر تصدر عن جهات خارجية.
كما كذبت المعلومات التي تدعي ارسال قوات للمشاركة في عمليات عسكرية خارج الحدود الوطنية تحت مظلة قوات أجنبية .
ووصفت الوزارة، هذه الأطراف بأبواق الفتنة التي تتداول أخبار عارية الصحة وكتبت:” هذه التأويلات مغلوطة وذات نوايا خبيثة يريد مروجوها إثارة الفوضى وزعزعة استقرار البلاد.
من جهتها أيضا طمأنت الوزارة الرأي العام الوطني أن الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير لن يخضع في نشاطاته وتحركاته إلا لسلطة رئيس الجمهورية.
صوفيا بوخالفة