صرح اليوم الخميس، وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة لوسائل إعلام، معلقا على العمل الارهابي المخزني الذي استهدف شاحنات تجارية جزائرية، وأودى بحياة 03 جزائريين أبرياء بمحو ورقلة نواكشوط.
وأضاف الوزير أنه لابد من التريث والتعقل في الرد على هذا العمل الذي وصفه بـ”الإرهابي الأعمى”، وفق ما تُعرف به الجزائر بمواقفها ورد فعلها القوي، والذي حدث في ظروف تميزت باحتفال الجزائر بذكرة الثورة التحريرية.
وتابع الوزير مفيدا أن الرد المناسب على جريمة المغرب سيأتي في الوقت المناسب “بعد التحقيقات اللازمة” في الموضوع، مؤكدا أن الجزائر قوية على كل الجبهات بفضل شعبها وجيشها ودبلوماسيتها، وسيتم التعاكل مع القضية بمقتضياتها اللزمة.