وجّه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيرش رسالة تهان، لرئيس الجمهورية، بمناسية إحياء ذكرى أول نوفمبر، معربا عن أطيب تمنياته للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
وجاء في رسالة الأمين العام للأمم المتحدة، أن هذه السانحة تجعلنا نفكر معا في الرهانات العالمية المشتركة التي نواجهها جميعاً، كبؤر التوتر المتصاعدة، التي تتطلب تعاونا متعدد الأطراف، وأيضا من التغيرات المناخية إلى النزاعات واللامساواة المتزايدة، وهنا تكمن تحديدا روح عقد المستقبل.
وأضاف الأمين العام الأممي في رسالته إلى رئيس الجمهورية: “إن هذا المشروع المحوري المتأصل في العمل وفق تعددية الأطراف، هو ما تم تبنيه من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، للدفع إلى الأمام، عجلة السلام والتنمية المستدامة، وحقوق الإنسان للجميع.
مرة أخرى، أسعد فخامة الرئيس بنقل أطيب الأمنيات للشعب الجزائري.”.
