رد الناخب الوطني السابق رابح ماجر على الانتقادات التي تعرض لها خلال فترة اشرافه على العارضة الفنية للمنتخب الوطني الجزائري.
و قال رابح ماجر : الكل يعلم ما جرى خلال مرحلة تدريبي للخضر مع ذلك يقولون عني فاشل .
و تابع : في سنة 2003 كنت أعمل على إعداد منتخب وطني قادر على التأهل إلى مونديال 2006.
و أضاف : لعبنا مباراة قوية أمام منتخب بلجيكا، الذي كان يُصنّف من بين الأفضل في العالم آنذاك، وانتهت بالتعادل ورغم ذلك تمت إقالتي.
و واصل : وفي 2018، تكرر السيناريو نفسه خسرنا أمام منتخب البرتغال، أحد أقوى المنتخبات الأوروبية، وفي شهر رمضان، قامت إقالتي مجددا.
و اختتم : كنت أقوم بعمل كبير، وشاهدتم النتيجة بأنفسكم المنتخب حقق كأس إفريقيا بعد 8 أشهر فقط من رحيلي. فأين هو الفشل؟ وعلى أي أساس يتم وصفي بالمدرب الفاشل.
