نشطاء يحذرون من مواطنات مغربيات يتوافدن على دول خليجية لممارسة الدعارة والشعوذة والسرقة

أحمد عاشور

تتوافد مواطنات مغربيات على منطقة الخليج بأعداد كبيرة بعد نهاية شهر رمضان، حيث يتخذن منها وجهة مفضلة للقيام بأنشطة مشبوهة وغير مشروعة.

ومع وصول أولى المغربيات إلى دول خليجية عدّة، حذّر نشطاء خليجيون الشباب من التفكير في الزواج منهنّ أو مجرّد التعرف عليهن أو الاقتراب إليهن.

في الظاهر تزعم المغربيات حصولهن على عقود عمل لكن الباطن يخفي أشياء أخرى، أكد تكتوكر خليجي، مضيفا: “شعوذة ودعارة وأفعال مخلة بالحياء وهدم لبيوت الخليجيين من بين أمور أخرى.”

وتابع التكتوكر بقوله: “سكينة مغربية تحمل في حقيبة سفرها الكثير من السحور والشرور والحروز والتمائم، استعمالها في التفريق بين الرجل وزوجته وتخريب بيتهم العائلي ولسرقة الأموال أيضا.”

كما تحدث الناشط الخليجي عن خديجة المغربية التي تستخدم كلّ قدراتها في التجميل لإغواء الشباب الخليجي، وأساليب شيطانية أخرى لإغراء الفتيات الخليجيات أيضا والإيقاع بهن في شِراكها؛ على غرار بودرة السكوبولامين وأنفاس الشيطان وهي مواد تقوم بنفثها في وجه الضحية، حتى تتمكن من أن تسلب إرادتها وبعد ذلك تقوم بتصويرها في وضعيات مخلة لابتزازاها لاحقا.

شارك المقال على :